اخبار

أولياء أمور طلاب الدبلومة الأمريكية يتقدمون بشكاوى للمجلس الأعلى للجامعات للتظلم من قرار ١٤فبراير ووقف تنفيذه

كتب احمد عبد المنعم

تقدم أولياء أمور طلاب الدبلومة الأمريكية بشكاوى إلى المجلس الأعلى للجامعات لوقف قرار بإلغاء الاختبارات الخاصه بها واستبدالها بنظام اخر ودون سابق أنظار ودون مراعاة مستقبل الطلاب أبناء مصر استغاثه الأهالى كانت هى الصرخات المدوية للتعبير عن غضبهم وخوفهم على ضياع مستقبل الطلاب وتدمير جيل كامل داخل مصر ومغتربين خارجها لجأ الأهالى إلى كل الطرق المشروعه للمحافظة على مستقبل الابناء بشكاوى إلى كل المسئولين فى الدوله لم يراعى احد هولاء الأهالى أو الجلوس والاستماع إلى شكواهم
كل ما يتمناه الطلاب وأسرهم نظره رحمه من وزير التعليم والسيد رئيس الجمهورية لمستقبلهم بإلغاء القرار واعتباره كأنه لم يكن للمحافظة على مستقبلهم
الهدف الاول والاخير من تطوير نظام التعليم فى مصر هو اشارق مستقبل الطلاب والمحافظة عليه
فمطالب أولياء الأمور هى
رفض قرار ١٤فبراير الخاص بالدبلومه الامريكيه علي جميع المراحل

– نتمسك بحق أولادنا القانوني في تطبيق كافة الشروط التي قبلناها عندما الحقنا أولادنا بالشهادة الأمريكية و شروط تنسيقها المختلفة و نرفض اي تعديلات جذرية تطرأ عليها خاصة بالتقصان او الحرمان من اداءاختبارات بعينها طالما متاحة من الجهات الدولية المعنية.

– نؤكد على تمسكنا بمبدأ الدمج بين أجزاء الاختبارات
– نتمسك بحق الطالب في أداء اي من اختباراته سواء داخل او خارج البلاد في حالة عدم توفرها داخل البلاد و هذا هو الوضع الحالي للأسف من عدم توفر اختبارات ال Sat1 داخل مصر حاليا بسبب العقوبة الموقعة من الجهة الدولية و عدم وجود Sat2 دوليا و وجود بدائل اخري داخل مصر منها ACT2/EST2 و بالتالي مخاطبة وزارة التربية و التعليم باعتناد و توثيق نتائج هذه الاختبارات للطلبة خارج مصر.
– البدء بعمل اختبارات تجريبية لل EST من تاريخه و توفيره دوليا حتي تتمكن وزارة التربية و التعليم من دراسة جدوي القرار المتخذ و امكانية تطببقه علي ارض الواقع قبل اقراه و فرضه علي الطلبة الحاليين دون دراسة. جيدة للامكانيات البشرية و اللوجيستية المطلوبة لاداء هذا الاختبار في دول العالم و خاصة الدول التي بها كثافة مصريين بالخارج

مقالات ذات صلة

‫2 تعليقات

  1. منتهى الظلم وقع على أولادنا ولم يتم معاقبة مسربي إمتحان السات بل تمت معاقبة أولادنا بتغيير النظام مره إلى الأكت ثم الأيست
    ضغط نفسي رهيب وضياع أحلام الشباب و فقد الثقة فى غد أفضل

  2. نرفض قرارات وزير التعليم ١٤ فبراير،
    ونطالب بقبول السات والآكت بالإضافة إلي الإيست بعد تحسينه إعتماد جودته من جهة دولية معترف بها

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى