الفنانة سهير رمزي تتحدث عن فترة طويله من حياتها وعن اسرار وأسباب تكرار زيجاتها المتعددة كثيرًا في اللقاءات الصحفية والفنية،
واضافت رمزى إنها تزوجت أكثر من 10 مرات، وطلقت نفسها 7 مرات منهم بالتراضي مع أزواجها، واستمرت الصداقة بينهما إلى الآن.
تزوجت سهير رمزي من مشاهير كثيرون منهم: (إبراهيم خان، فاروق الفيشاوي، محمود قابيل، حلمي بكر، رجل الأعمال الخليجي محمد الملا، رجل الأعمال سيد متولي رئيس نادي المصري البورسعيدي، والأمير السعودي خالد بن سعود، ورجل الأعمال علاء الشربيني).
قصة زواجها من محمود قابيل والطلاق بسبب “الفرنسية”
فقد تزوجت الفنان الصاعد محمود قابيل وأغرمت به سريعا وأخذت القرار بالزواج منه، إلا أن تلك الزواج من النجمة والفنان الشاب محمود قابيل لم يستمر طويلا إلا 7 اشهر فقط، فكان محمود قابيل هو الزوج الرابع لسهير رمزي، التي وصفتها والدتها في تصريح صحفي بانها سيئة الحظ في الزواج، والدليل على ذلك طلاقها المتكرر خلال السنوات القليلة من أزواجها الأربعة الأوائل، وخامسهم قابيل.
وعللت سهير على طلاقها سريعا من قابيل، بانه نتيجة لقرار متسرع منها بالزواج وبالطلاق أيضا، موكدة أن العيب منها هي وليس هو، حيث اكتشفت بعد الزواج اختلافات كبيرة بينهم حتى أنها لم تستطع تحمل سهراته مع أصدقائه في نادى الجزيرة والذين يتحدثون بالفرنسية التي تجهلها ما كان ذلك يشعرها بالغربة بينهم فلم تتحمل وقررت الانفصال عنه سريعا.
أما أحد زيجاتها المشهورة، فكانت زواجها من الفنان فاروق الفيشاوي، حيث تزوجته بعد طلاقه من زوجته الفنانة سمية الألفي، الذي استمرت معه لسنوات، إلا ن سهير لم تتحمل ابدأ إدمانه للمخدرات فقد أكدت أنه أرهقها كثير فقررت الانفصال منه.
كما كشفت سهير عن سبب طلاقها من رجل الأعمال الخليجي محمد الملا، والذي وقع بعد مشاهدته العرض الأول لفيلم “المذنبون”، لأنه كان شديد الغيرة عليها وإصابه الجنون فور مشاهدة دورها وملابسها في العمل الفني، وتم الطلاق في نفس اليوم.
فنان “فلت” من سهير رمزي
قالت الفنانة سهير رمزي، أنها كانت تتمنى الزواج من الفنان كمال الشناوي، حيث قالت في لقاء تلفزيوني مع الإعلامية رغدة شلهوب: “كمال الشناوي الراجل الوحيد اللي فلت مني، كنت أتمنى أن يكون من ضمن أزواجي، لكنه كان الأخ العزيز الذي لم تنجبه أمي”.
وبررت سهير أن السبب الذي كان يقف وراء تعدد زيجاتها، هو حرمانها من الأب والأخ والابن، فكانت تشعر بضرورة وجود الرجل كسند في حياتها”.
