منوعات

قم للمعلم وفه التبجيلا كاد المعلم ان يكون رسولا.

كتب خالد علي

رسالة ونموذج وقصة كفاح تحمل بين طياتها ألام وأوجاع صعب سردها من خلال بعض السطور لان منها ما يكون أمل صعب النيل منه ويتحقق بألاحلام وعند فقده تتحطم امالك التي تلاشت قبل تحقيقها  سوف نسرد منها عناوين  نفتخر بها ويكون نموذج للشباب و للمدرس الذي نعتز به..وأيضا لاعب الكره المتميز الذي بني أحلامه وصارع لكي يصل الي رسم طريقه ..فدخل الكليه الحربيه بتوفيق من الله التي من خلالها يحقق ويرسم أحلامه ..ولكن للاسف سرعان ما تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن  . ولحظه واحده يفقد كل شيء…ونجده ينظر أمامه ولا يفكر في الاطلال ويلحق ما تبقي له لكي يكمل طريقه فهو لديه إيمانا بالله هو الدافع وخير معوض عكس ما نري في وقتنا من الشباب الذي بعد عن الدين .  تفوقه  في بداية حياته للمواد العلميه رساله عظيمه وجليله عند المولي وفي الحديث النبوي “من علمني حرفا صيرت له عبدا”  ونتمي أن يكون نموذج وقدوه للشباب الواعي المحاط بإغراءات عديده .

 

فهو العميد سامي اسامه

فىحواره ل الوطنيه الاقتصاديه

 

انا العميد سامي اسامه 

 ومن اطلق  عليه هذا الاسم هو الكابتن حسام حسن كابتن نادي الزمالك لإيمانه بموهبتي ومهاراتي كلاعب كرة قدم، وإيمانه بي جعل تقديره لي كوسام علي صدرى وكان دافع لاستمراري وسفري للاحتراف في الخارج ولكن لم استمر كثيرا، فبعد الثوره اعتزلت وتركت الكوره واتجهت للعمل لخدمة وطني من خلال الرساله العلميه .و العمل العام  بدايتي مع رسالة التعليم كنت بعشق الكيمياء والرياضه ولكني في الصف  الثاني الثانوي العلمي حصلت علي مجموع صغير جعلني اغير لأدبي في الصف الثالث ..

وعندما نجحت في الثانويه وحصلت علي مجموع

٨٥ % أهلني لكي انتسب لكلية التربيه الرياضيه .وتم قبولي ومع طموحاتي تقدمت للكليه الحربيه وبفضل الله تم  قبولي أيضاً  بها . ولكن عشقي للكره افقدتني الكليه الحربيه ..لاني كنت بلعب مع الفريق ولسؤ حظي أتكسرت رجلي وإتصبت بجرح في وجهي أدي الي فصلي من الكليه الحربيه …وأجتهدت لكي ألتحق بجامعه حتي يتثني لي الإلتحاق بالاختبارات حتي لا تضيع عليه السنه الدراسيه وبالفعل تم قبولي بكلية الأداب جامعة عين شمس..وبعد الثوره تركت الكوره وإكتفيت بالتدريس وتنمية وإشباع رغباتي  ومهراتي بها .

ولم أكتفي بحصولي علي البكالوريوس بل  عملت دبلومه تربويه بجامعة بنها  .ثم الماجستير بجامعة بنها أيضاً ..الي ان أصبحت اصغر مستشار في التاريخ بجريدة الجمهورية.
ولم تتوقف طموحاتي عند هذا الحد ..ولكني أملي في أن أخدم المجتمع العام . وبجتهد وأأمل أن أمتلك  مدرسه لكي أستطيع من خلالها اقدم افضل النماذج التربويه للمدرس والعمل التربوي. كما اتمني أن أكون رئيس لنادي  لتحقيق أمنياتي  وأتمني بعد مماتي ان اترك خلفي ذكري للناس تذكرني بها وتترحم عليه ..

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى